هناك اناس لم تغيرهم الاحداث الدائرة فى مصر فعقيدتهم واحدة وانتماءاتهم كما هى ورأيهم فى الاشخاص لن تتغير مهما كان هناك جنود مجنده لتشويه صورتهم فهاهى صورة تتجسد امامى كلما تجولت فى شارع عبد المنعم رياض بالوراق فأجد صورة للمناضل حمدين صباحى منذ فترة الانتخابات الرئاسية على ابواب محل (كينج الليكترونيك 2000)وبرغم عدم فوزه فى الانتخابات وبالرغم من ان مرسى هو من فاز بكرسى الرئاسه وبالرغم ايضا من وجود هذا المحل امام مقر جماعة الاخوان المسلميين فانه متمسك بهذه الصورة على باب المحل مما اثار فضولى فسالت صاحبه اما زلت تحتفظ بصورة حمدين صباحى قال بكل فخر وثقه نعم وستظل حتى يكون رئيسا لمصر ان شاء الله بالرغم من الحملة المشوهة له فما زال حبه يكمن فى قلوب محبينه فتحيه مننا لمن استطاع الفوز بقلوبنا الى الابد .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]